تعترف بولا في مقابلاتها التي كثرت على شاشات التلفزة المدعومة أمريكيًا، أنها تتواصل مع منظمات دولية وخارجية غير حكومية، وأنها تستعين بهم في شؤون محض داخلية. كما أن دفاعها عن فؤاد السنيورة الذي يعتبر أكبر رمز من رموز الفساد في لبنان بإجماع اللبنانيين مقابل اتهام حزب الله بالفساد والتصويب عليه في كل مآسي لبنان يثير علامات استفهام كبيرة.